سعادتي حينما اراها تمر الي جانبي وتذداد حينما اري تجاهلها لي مع علمي بمكانتي لديها
ففي الصباح اتوجه الي عملي واراها هناك وهيا تتخاجل عندما تصادفني في احدي الممرات
وعندما اجلس علي مكتبي وتمر هيا من جانبي كعبير الصباح اشعر بارتياح وابتسم
ولا تحاول التحدث معي الا بالنظرات الامعة والحريصة في نفس الوقت من افشاء سرها لي
ولكن لما لا فانا ابادرها نفس المشاعر ومن اشهر وانا احاول بشتئ الطرق جذب اهتمامها لي
وهي لا تظهر اي رد فعل وحينما اعود الي بيتي اظل افكر فيها وما سوف افعله في اليوم القادم
لنيل تجاهلها المهتم بي